عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ قال: سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أي الأعمال أفضل؟ قال: أن تدخل على أخيك المؤمن سروراً، أو تقضي له ديناً، أو تطعمه خبزاً".
تبرع الانجعل الإسلام
"تفريج الكربة" و"التيسير على المعسر" مقروناً بالأجر الذي
يصل أثره وأجره للكفيل يوم القيامة، ومن أعظم الأعمال تقرباً إلى الله والزيادة في
الأجر.
تفريجاً لكُربة
من أوقعتهم الظروف في قبضة الديون التي اضطرُّوا إليها لسد حاجة من ضروريات
الحياة، وتعلُّقاً بالحصول على الأجر والمثوبة لقوله ﷺ:
"من فرَّج عن أخيه المؤمن كُربةً من كُرب الدنيا، فرَّج الله عنه كُربةً من
كُرب يوم القيامة"
.